كل ما تحتاجين معرفته قبل الانضمام إلى برنامج "مهارات"
نحن هنا لنطمئنك، نوضح لك، ونمنحك الثقة قبل أن تبدئي رحلتك مع طفلك.
لا يشترط وجود تشخيص رسمي قبل الانضمام.
أحد الخطوات الأساسية في برنامج "مهارات" هي تقييم سلوك طفلك داخل المنزل باستخدام أدوات تقييم مبسطة ودقيقة، بإشراف الأخصائية.
هو نمط سلوكي عصبي يؤثر على قدرة الطفل في التركيز، التحكم في اندفاعه، وتنظيم طاقته.
قد يظهر في صورة حركة مفرطة، صعوبة في الجلوس بهدوء، تشتت، أو نسيان مستمر.
في "مهارات"، نُعرّفك عليه بأسلوب بسيط، ونساعدك على فهمه من الداخل لتتعاملي معه بثقة لا بخوف.
لا، هو ليس مرضًا عضويًا ولا نفسيًا بالمعنى التقليدي.
هو اختلاف في طريقة عمل الدماغ يُؤثر على السلوك، ويحتاج إلى فهم وتوجيه، لا إلى أدوية فقط أو وصف الطفل بـ"المشكلة".
نؤمن في "مهارات" أن هذا النمط السلوكي قد يكون بوابة لتميّز حقيقي… إذا تمت إدارته بشكل صحيح.
نعم، هذا شائع جدًا.
ADHD يُؤثر على الانتباه، الذاكرة، والتخطيط وهي مهارات أساسية للنجاح الأكاديمي.
لكن الخبر الجيد؟
عند تطبيق خطة سلوكية مناسبة داخل البيت (مثل مهارات)، وتعاون المدرسة، يمكن لطفلك أن يستعيد تركيزه ويتقدّم دراسيًا من جديد.
نعم، كثير من الأطفال يتحسّنون عند تطبيق خطة سلوكية منتظمة داخل البيت، وتقديم بيئة داعمة وآمنة.
برنامج "مهارات" صُمم ليكون بديلاً عمليًا أو مكملًا للعلاج، ويعتمد على اللعب، الروتين، والتمكين بدل العقاب أو الضغط.
الأعراض قد تخف مع التقدّم بالعمر، لكن إذا تُرك بدون توجيه، قد يؤثر على ثقة الطفل بنفسه وعلاقاته.
لهذا، نؤمن أن التدخل المبكر من داخل البيت، هو أفضل استثمار في مستقبل طفلك.
أبدًا. صُمم برنامج مهارات خصيصًا لكِ … لذلك نستخدم لغة بسيطة، فيديوهات قصيرة، وخطط سهلة التطبيق دون تعقيد.
الخطة مصمّمة لتتناسب مع روتينك اليومي، حتى لو كنتِ أمًا عاملة أو مسؤولة عن أكثر من طفل.
لا إطلاقًا. ستحصلين على متابعة يومية عبر واتساب، لقاءات أسبوعية مع مجتمع الأمهات، وإرشاد مباشر من الأخصائية، حتى لا تشعري بالوحدة أبدًا.
الخطة مخصصة لطفل واحد في كل مرة حتى تكون فعالة ودقيقة، لكن يمكنك تكرار الأدوات لاحقًا لأطفال آخرين، حسب احتياجاتك.
نعم، البرنامج مصمّم للأطفال من عمر 3 سنوات وحتى 17 سنة وهي المرحلة الأكثر تأثيرًا في تكوين السلوك والعادات اليومية.
نعم، ستحصلين على خطاب توصية مخصص للمدرسة يساعد المعلمات على فهم احتياجات طفلك وتوفير بيئة تعليمية مناسبة له.
نعم، فهو جزء أساسي من الخطة، ويحتوي على أدوات عملية تساعدك على تطبيق الأنشطة اليومية بسهولة داخل المنزل، بطريقة ممتعة وآمنة.
